آخر الأخبار

ترامب لإيران.. صفقة سياسية أو ضربة عسكرية

كشف موقع أكسيوس نقلا عن مصادر من اجتماع مسؤولي الأمن القومي والسياسة الخارجية في الإدارة الأمريكية عن وجود تباين في المواقف حول كيفية إدارة المفاوضات مع الجانب الايراني، وأوضحت ذات المصادر أن نائب الرئيس جيه دي فانس ومبعوثه ستيف ويتكوف يعتقدان أن الدبلوماسية قد تؤدي لاتفاق وأن على واشنطن الاستعداد لبعض التنازلات، في المقابل يبدي وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك ولتز شكوكا في جدوى الحوار ويدعمون نهجا متطرفا في المفاوضات.
بموازاة ذلك أكد مبعوث ترامب أن أي اتفاق ديبلوماسي مع إيران سيعتمد على وضع تفاصيل التحقق من البرنامجين النووي والصاروخي.
من جانبه أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي إنه ليس متفائلاً ولا متشائماً حيال المفاوضات مع الولايات المتحدة، فيما أكد الحرس الثوري الإيراني أن قدرات إيران العسكرية خط أحمر في المحادثات ولا يمكن بحثها في أي ظرف.
فما هي تبعات التباين داخل الادارة الأمريكية على نهج الحوار مع إيران؟ وهل يختلف نسق الحوار بعد طرح ملفات جديدة على الطاولة؟

الوسوم

خالد ميمون

مدون جزائري. مستشار تقني في الاتصالات , مهتم بالتقنية المجتمع و الدين, يدون بشكل غير منتظم في مدونة البريد اليومي , ذو خبرة في مجالات : الاتصالات , الشبكات , الخوادم ,تصميم مواقع الانترنت الديناميكية و الحلول المخصصة, أنظمة لينيكس و البرامج مفتوحة المصدر.

مقالات ذات صلة

إغلاق