اقتصاد
في الذكرى العاشرة لحرب اليمن، كيف يعيش الشاب النازح عبدالله؟
في الذكرى العاشرة لحرب اليمن، كيف يعيش الشاب النازح عبدالله؟
قبل 32 دقيقة
يواجه الشاب اليمني عبدالله خطر الطرد من بيته المستأجر، الذي يعيش فيه مع زوجته و ستة من أبنائه، في مدينة مأرب وسط اليمن، بعد ما فر من منزله في الحديدة غربي اليمن قبل 7 سنوات.
عبدالله هو واحد من 4.5 مليون نازحين يمني شردوا بسبب الحرب التي بدأت قبل عشر سنوات. ويوافق السبت، الحادي والعشرون من سبتمبر أيلول الذكرى العاشرة لاندلاع الحرب.
ووفقا لإحصاءات المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين، فمعظم النازحين المهددين بالطرد في مأرب، حيث يعيش معظم النازحين، ليس لديهم خيارات أخرى.
وتحذر الأمم المتحدة من أن عمليات الإخلاء التي تؤدي إلى العودة المبكرة للنازحين داخليًا إلى موطنهم الأصلي، دون توفر الأمن المطلوب، قد تقوض مبادئ العودة الطوعية في أمان وكرامة.
ويعيش ملايين اليمنيين معاناة إنسانية توصف بأنها من بين الأسوأ في العالم.